تربية الصقور من الدرجة الأولى

“هدفنا الرئيسي هو ان نقديم لكم طائر نكون فخورين بطيرانه”.
السيد يوسف السلامي

صقور الوثبة لها سمعة غير مسبوقة لتربية بعض من خيرة صقور صيد في العالم. وتتوزع الطيور لدينا في كل حدب وصوب في جميع أنحاء العالم من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى اليابان. نحظى برضى كبير من العملاء الذين يأتون إلينا عن الأسهم العام على السنة، ويذهب بعد ذلك للاستمتاع الرياضة في العديد من المواقع في جميع أنحاء العالم. يبذل كل جهد لتربية وتسليم الصقر رائعة لعملائنا، من تربية الأولية من الطيور، إلى رفع الشباب، عملية القرصنة الصحيحة، ومن ثم مزيدا من الجهد أخذنا في مجال النقل البحري الصقر إلى وجهتها النهائية. ونحن نرى أن النظام الغذائي يلعب دورا كبيرا في نجاحنا كما المربين ويدخر أي حساب.

“سواء كان للصيد أو للسباقات نحن نملك الطيور المناسب لك.”
السيد مايكل كين

يوسف السلامي

يوسف السلامي
يوسف السلاميالرئيس التنفيذي
في سن 8 سنوات وقدم لنا المؤسس والرئيس التنفيذي السيد يوسف السلامي لصيد بالصقور التي كتبها عمه

حول يوسف

جنبا إلى جنب مع إخوته، قضى يوسف عدة ساعات يحرسون على تدريب مختلف الصقور في مجالس بمساعدة أعمامه وأصدقائهم. حين كبر يوسف ، تقدم يوسف إلى الصيد في جميع أنحاء العالم مع الصقوره في العديد من مناسبة برفقة كبار الشخصيات في رحلاتهم إلى بعض من أفضل مناطق الصيد في العالم. وقد ثبت أن يوسف كان عين جيدة لصقر وتعلم فن الصيد بالصقور والأساليب التقليدية المستخدمة. حتى يومنا هذا لا يزال يوسف يدرب الصقوره بشكل يومي في ضواحي أبو ظبي، ومازال يطارد بنشاط في جميع أنحاء العالم.
بينما سافر في جميع أنحاء العالم نظرا لعمله لكبار الشخصيات، فإن يوسف تسنح لنا الفرصة لزيارة أفضل مربي في مزارعهم واختيار أفضل الصقور لاستخدامه الشخصي. في احد الايام أعطى يوسف الصقر إلى صديق كهدية. قام صديقه بجعل الصقر يطير في رحلة صيد في مالي وأفريقيا وقبض الصقر على الكثير من هابرا. هذه واقعة اشتعلت عيون الجميع. عندما سئل من قبل ف.اي.بي الذي كان قد ربى صقر صديق يوسف قال فقط انه : الصقر السلامي
في مرحلة من المراحل كان يوسف يعطي ما يصل الى 40 طائر في العام كهدايا شخصية للأصدقاء والعائلة وكبار الشخصيات. اسم “الصقور السلامي ” نما وأصبح اسم العلامة التجارية التي لا تزال تستخدم اليوم من قبل بعض من أقدم و أعز عملائنا
في عام 2003 تم طرح فكرة من قبل في.اي.بي أنه ينبغي أن يكون كل صقوره من قبل الصقور السلامي . وكان هذا طلب كبير ومهم جدا وقد تم اختيار أفضل الطيور. ليس فقط كما كان الحال بالنسبة لكبار الشخصيات ولكن لأنه كان صديق مقرب جدا من يوسف ولن يرغب بتخييبه. سأل احد جامعي الصقور ال في.اي.بي كم طلب يوسف تمنا لهذا . الرد يوسف كان “لا شيء فهي هدية بطبيعة الحال”. على سماع هذا أصرت في.اي.بي على دفع ثمن الصقور وأصر أنه كلما تم توفير الصقر بعد ذلك يجب أن تدفع لكما أعطيت هذه الخدمة المهنية.
وكانت هذه هي بداية شركة صقور الوثبة. لهذا اليوم سنكون ممتنين إلى الأبد لصديقنا لإعطائنا قليلا من دفعة.